اين انتم ايها النساء
هل اظللتم طريقكم
ام انا فارسكم
مزال في الانتظار
ام ان احلامكم
قد ارتبطت بروايات
لااصل لها
على ارض الانام
ستعلمون غدا
ان الخلق والدين
هو ماوصى به
الرسول الحبيب
وهو الدائم الذي لايزول
فامسكوا بقول الرسول
تسعدون في الدنيا
والاخرة دار الخلود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق