حينما يدمع الشيخ الكبير على حال يدمع لها الرائي قبل من يسكنه الفقر الشديد ولايطرق بابه الا صاحب حاجة او من يزيد البلاء بلوى والظالم يفتخر انه ليس لنا نظير
لقمة الفقير
الى من تشتكي
والكل يشتكي
والوضع مر قبل ان تشتكي
غيرنا من رغد الحياة يشتكي
وتقلب المناخ يحزني
وخسارة الفريق يتالم
اهي ضعف الهمم
ام ان الظالم اقسم بالمفسد
وملء الخزينة بالمكسب
من حلال او حرام
كل يسمى دينارو درهم
فالى الله المشتكى
يا ابن الوطن المبتلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق